الشیخ عبدالهادی الفضلی من المفکرین المبدعین المعاصرین نشأ فی أجواء عراقیة متوهّجة، فتفاعل مع هذه الأجواء علمًا وأدبًا وفکرًا ونضالاً. وجمع بین الدراسات الحوزویة فی النجف والدراسة الجامعیة، وانتمى إلى المؤسسات التی اهتمّت ببناء المستقبل الإسلامی الحضاری، ونسّق مع أستاذه الشهید محمد باقر الصدر للحوار مع الإمام الخمینی (رض).
کتب المقالات وألف الکتب فیما رآه ضروریًا لدفع الحرکة الفکریة والعلمیة والتربویة. وکان مقاصدیًا رائدًا فی جمیع ما کتب وألّف.